التفسير الاجتماعي يتكفل باستنباط ثلاثة أمور:
أولاً: الوضع الاجتماعي الذي أوجده الله تعالى، مثل عملية جعل الأديان.
ثانياً: السنن، والسنن هي التي تحكم المجتمع، ومن الواجب أن نكون على علم بهذه السنن حتى لا نقوم بفعل على خلافها.
ثالثاً: القواعد الاجتماعية، وفرق القواعد الاجتماعية عن السنن أنها ليست فعلاً من أفعال الله.